ولم يرد عنهم (ع) نهي عن الاستخارة في معرفة حجة الله (ع)، فبأي دليل ينكر المعاندون والمخالفون هذا الطريق الذي وجه إليه أهل البيت (ع) شيعتهم ؟!
بهتر است برای شادی روح حافظ، صلوات یا فاتحه ای نثار نماییم!
اللهم صل على محمد وال محمد الائمه والمهديين وسلم تسليما
(من أكرم الخلق على الله؟ قال: أكثرهم ذكراً لله وأعملهم بطاعته. قلت: من أبغض الخلق الى الله؟ قال: من يتهم الله. قلت: وأحد يتهم الله؟ قال: نعم، من استخار الله فجاءته الخيرة بما يكره فسخط لذلك، فذلك الذي يتهم الله)) [ نفسه ].
كما ورد الحث على الاستخارة بالخصوص في أمر المهدي (ع) عنهم (ع) كما في الرواية التي ينقلها الشيخ النعماني: عن سليمان بن بلال، قال: (حدثنا جعفر بن محمد (عليهما السلام)، عن أبيه، عن جده عن الحسين بن علي (ع)، قال: جاء رجل إلى أمير المؤمنين (ع)، فقال له: يا أمير المؤمنين، نبئنا بمهديكم هذا ؟ .
نسال الله تعالى ان يجعلنا من الثابتين على ولاية سيدي ومولاي الامام احمد الحسن عليه الصلاة والسلام
گرفتن فال: بر روی "نیت کنید و اشاره بفرمایید" در زیر صفحه کلیک کنید تا سایت برای شما فال یگیرد.
✔️ ای حافظ شیرازی، تو کاشف هر رازی، ما طالب یک فالیم، بر ما بنما رازی
لنفتح صفحة جديدة ونقول نحن من الان نحب في الله ونبغض في الله لنكون بذلك احب الخلق لله سبحانه.
پزشکیان: من حق ندارم تصمیمی بگیرم که به مردم صدمه وارد شود/ مصرف انرژی ما نسبت به همسایگان مناسب نیست
وَ قَالَ الصَّادِقُ عليه السلام مَا تَنَازَعَ قَوْمٌ فَفَوَّضُوا أَمْرَهُمْ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِلَّا خَرَجَ سَهْمُ الْمُحِقِّ وَ قَالَ أَيُّ قَضِيَّةٍ أَعْدَلُ مِنَ الْقُرْعَةِ إِذَا فُوِّضَ الْأَمْرُ إِلَى اللَّهِ أَ لَيْسَ اللَّهُ يَقُولُ فَساهَمَ فَكانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ .
الفتح : روى سعد بن عبدالله في كتاب الدعاء ، عن الحسين بن علي ، عن أحمد بن هلال ، عن عثمان بن عيسى ، عن إسحاق بن عمار قال : قال أبوعبدالله (ع) : إذا أراد أحدكم أن يشتري أو يبيع أو يدخل في أمر فليبتدئ بالله ويسأله ، قال : قلت : فما يقول؟ قال : يقول : اللهم إني اريد كذا وكذا ، فان كان خيرا لي في ديني ودنياي وآخرتي ، وعاجل
كما ورد الحث على الاستخارة بالخصوص في أمر المهدي (ع) عنهم (ع) كما في الرواية التي ينقلها الشيخ النعماني: عن سليمان بن بلال، قال: (حدثنا جعفر بن محمد (عليهما السلام)، عن أبيه، عن جده عن الحسين بن علي (ع)، قال: جاء رجل إلى أمير منبع مقاله المؤمنين (ع)، فقال له: يا أمير المؤمنين، نبئنا بمهديكم هذا ؟ .
وسائل الشيعة- باب الحكم بالقرعة في القضايا المشكلة و جملة من مواقعها و كيفيتها